الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو صالح السمان»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !ذكوان بن عبد الله أبو صالح السمّان |-...') |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٥: | سطر ٥: | ||
|- | |- | ||
|تاريخ الولادة | |تاريخ الولادة | ||
| | |غير مذكور في المصادر | ||
|- | |- | ||
|تاريخ الوفاة | |تاريخ الوفاة | ||
| سطر ٤٢: | سطر ٤٢: | ||
=المصادر= | =المصادر= | ||
{{الهوامش}} | {{الهوامش}} | ||
[[تصنيف: الرواة]] | |||
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]] | [[تصنيف: طبقات الفقهاء]] | ||
[[تصنيف: طبقات التابعين]] | [[تصنيف: طبقات التابعين]] | ||
مراجعة ٠٤:١٨، ٢٢ يونيو ٢٠٢٢
| الاسم | ذكوان بن عبد الله أبو صالح السمّان |
|---|---|
| تاريخ الولادة | غير مذكور في المصادر |
| تاريخ الوفاة | 101 الهجري القمري |
| كنيته | أبو صالح |
| نسبه | مولى أُمّ المؤمنين جويريّة |
| لقبه | اشتهر بكنيته |
| طبقته | التابعي |
أبو صالح السمان: ذكوان بن عبد اللَّه مولى أُمّ المؤمنين جويريّة. من كبار العلماء بالمدينة، ولازم أبا هريرة مدّة.
أبو صالح السمّان (... ــ 101ق)
واسمه ذكوان بن عبد اللَّه مولى أُمّ المؤمنين جويريّة. من كبار العلماء بالمدينة، وكان يجلب الزيت والسمن إلى الكوفة، فينزل في بني كاهل فيؤمهم. قيل: إنّه شهد يوم الحصار لعثمان. [١]
من روی عنهم ومن رووا عنه
روى عن: الإمام علی (عليه السّلام)، و سعد بن أبي وقاص، و عقيل بن أبي طالب، و عائشة، و أبي هريرة، و عبدالله بن العباس، وطائفة سواهم.
حدّث عنه: ابنه سُهيل بن أبي صالح، و الأعمش، وسُميّ، و زيد بن أسلم، والزهري، وخلقٌ سواهم، ولازم أبا هريرة مدّة.
بعض رواياته
روي عنه أنّه قال: ما أحد يحدّث عن أبي هريرة إلَّا وأنا أعلم صادقاً هو أم كاذباً.
روي عن الأعمش، قال: سمعت من أبي صالح السمّان ألف حديث.
وفاته
توفي سنة إحدى ومائة.
المصادر
- ↑ الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 301، التأريخ الكبير 3- 260، المعرفة و التاريخ 1- 415، الجرح و التعديل 3- 450، مشاهير علماء الامصار 122 برقم 530، تاريخ أسماء الثقات ص 125 برقم 338، المنتظم 7- 69، تهذيب الكمال 8- 513، سير أعلام النبلاء 5- 36، العبر 1- 91، تذكرة الحفّاظ 1- 89، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 101) ص 290، الوافي بالوفيات 14- 40، تهذيب التهذيب 3- 219، تقريب التهذيب 1- 238.