الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حقل التقريب القرآني والتفسيري»
(أنشأ الصفحة ب' - الاهتمام بالمباحث القرآنية العامّة والمشتركة بين المسلمين في المجالات المختلفة: العلمية،...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''حقل التقريب القرآني والتفسيري''': هو أحد مجالات سبل [[التقريب]] ومن المحاور التي يكون للتقريب فيها أرضية ويمكن التطرّق إليه فيها مع مراعاة الضوابط المطلوبة. | |||
2 - الاهتمام بحفظ سياق الآيات التي تشترك المذاهب جميعاً في مفاهيمها. | |||
3 - الاهتمام بجميع الآراء التفسيرية، وحفظ الحياد والابتعاد التامّ عن الجدال المذهبي المقيت. | ومن أهمّ الخطوات في هذا المجال: | ||
4 - عدم فرض رأي مذهبٍ معيّنٍ على القرآن الكريم استناداً إلى تأويل وفهم ذلك المذهب للقرآن. | |||
5 - التفريق بين تأويل القرآن وتفسيره، وعدم الاستناد إلى التأويل لغرض إثبات العقيدة لمذهب معيّن. | 1 - الاهتمام بالمباحث القرآنية العامّة والمشتركة بين المسلمين في المجالات المختلفة: العلمية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية. | ||
2 - الاهتمام بحفظ سياق الآيات التي تشترك [[المذاهب]] جميعاً في مفاهيمها. | |||
3 - الاهتمام بجميع الآراء التفسيرية، وحفظ الحياد والابتعاد التامّ عن [[الجدال]] المذهبي المقيت. | |||
4 - عدم فرض رأي مذهبٍ معيّنٍ على [[القرآن الكريم]] استناداً إلى تأويل وفهم ذلك المذهب للقرآن. | |||
5 - التفريق بين تأويل القرآن وتفسيره، وعدم الاستناد إلى التأويل لغرض إثبات العقيدة لمذهب معيّن. | |||
6 - عدم الاعتماد على قطعية أسباب نزول الآيات القرآنية، ونقد ما خالف السياق القرآني، وما فقد الدليل القطعي منها. | 6 - عدم الاعتماد على قطعية أسباب نزول الآيات القرآنية، ونقد ما خالف السياق القرآني، وما فقد الدليل القطعي منها. | ||
=المصدر= | |||
المعجم الوسيط فيما يخص الوحدة والتقريب ج2 ص124. | |||
المعجم الوسيط فيما يخص الوحدة والتقريب. | |||
تأليف: محمّد جاسم الساعدي\نشر: المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية-طهران\الطبعة الأولى-2010م. | |||
[[تصنيف: التقريب]] | |||
[[تصنيف: المذاهب الإسلامية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:٢١، ١٢ سبتمبر ٢٠٢١
حقل التقريب القرآني والتفسيري: هو أحد مجالات سبل التقريب ومن المحاور التي يكون للتقريب فيها أرضية ويمكن التطرّق إليه فيها مع مراعاة الضوابط المطلوبة.
ومن أهمّ الخطوات في هذا المجال:
1 - الاهتمام بالمباحث القرآنية العامّة والمشتركة بين المسلمين في المجالات المختلفة: العلمية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية.
2 - الاهتمام بحفظ سياق الآيات التي تشترك المذاهب جميعاً في مفاهيمها.
3 - الاهتمام بجميع الآراء التفسيرية، وحفظ الحياد والابتعاد التامّ عن الجدال المذهبي المقيت.
4 - عدم فرض رأي مذهبٍ معيّنٍ على القرآن الكريم استناداً إلى تأويل وفهم ذلك المذهب للقرآن.
5 - التفريق بين تأويل القرآن وتفسيره، وعدم الاستناد إلى التأويل لغرض إثبات العقيدة لمذهب معيّن.
6 - عدم الاعتماد على قطعية أسباب نزول الآيات القرآنية، ونقد ما خالف السياق القرآني، وما فقد الدليل القطعي منها.
المصدر
المعجم الوسيط فيما يخص الوحدة والتقريب ج2 ص124.
المعجم الوسيط فيما يخص الوحدة والتقريب.
تأليف: محمّد جاسم الساعدي\نشر: المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية-طهران\الطبعة الأولى-2010م.