الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التعددية الدينية المخلّصة»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر ١: سطر ١:
يقول أصحاب هذا الاتّجاه : إنّه يكفي في سعادة الإنسان أن يؤمن بخالقه، وأن يلتزم في حياته بإحدىٰ تعاليم الشرائع أو الأديان، وعليه فهذه الأديان توفّر مسألة الخلاص والسعادة في جميع العصور، فالمهمّ عمل الإنسان بأوامر هذه الأديان، أمّا شكل هذه الأوامر فلا أهمّية له.<br>
''التعدّدية الدينية المخلّصة'' هي فكرة يقول أصحابها: إنّه يكفي في سعادة الإنسان أن يؤمن بخالقه، وأن يلتزم في حياته بإحدىٰ تعاليم الشرائع أو الأديان، وعليه فهذه الأديان توفّر مسألة الخلاص والسعادة في جميع العصور، فالمهمّ عمل الإنسان بأوامر هذه الأديان، أمّا شكل هذه الأوامر فلا أهمّية له.<br>
ومن المتبنّين لهذه الفكرة أو هذا الاتّجاه [[جورج جرداق]] و[[جبران خليل جبران]]، على ما قيل.<br>
ومن المتبنّين لهذه الفكرة أو هذا الاتّجاه [[جورج جرداق]] و[[جبران خليل جبران]]، على ما قيل.<br>
ولسنا في مقام الردّ على هذه الفكرة، وللبحث محلّه الخاصّ به.<br>
ولسنا في مقام الردّ على هذه الفكرة، وللبحث محلّه الخاصّ به.<br>
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٦:٣١، ١٦ يونيو ٢٠٢١

التعدّدية الدينية المخلّصة هي فكرة يقول أصحابها: إنّه يكفي في سعادة الإنسان أن يؤمن بخالقه، وأن يلتزم في حياته بإحدىٰ تعاليم الشرائع أو الأديان، وعليه فهذه الأديان توفّر مسألة الخلاص والسعادة في جميع العصور، فالمهمّ عمل الإنسان بأوامر هذه الأديان، أمّا شكل هذه الأوامر فلا أهمّية له.
ومن المتبنّين لهذه الفكرة أو هذا الاتّجاه جورج جرداق وجبران خليل جبران، على ما قيل.
ولسنا في مقام الردّ على هذه الفكرة، وللبحث محلّه الخاصّ به.