الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سليمان بن موسی»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ٢٤: سطر ٢٤:
</div>
</div>


'''سليمان بن موسی:''' وكان فقيهاً راوياً. قال أبو حاتم: اختار من أهل الشام بعد الزهريّ، ومكحول للفقه سليمان ابن موسى. وقال النسائي: أحد الفقهاء، وليس بالقويّ في [[الخبر|الحديث]].
'''سليمان بن موسی:''' وكان فقيهاً راوياً. قال أبو حاتم: اختار من أهل الشام بعد الزهريّ، ومكحول للفقه سليمان ابن موسى. وقال [[النسائي]]: أحد الفقهاء، وليس بالقويّ في [[الخبر|الحديث]].


=سليمان بن موسى (... ــ 119ق)=
=سليمان بن موسى (... ــ 119ق)=
سطر ٤٣: سطر ٤٣:
توفي سنة تسع عشرة ومائة، وقيل: سنة خمس عشرة.
توفي سنة تسع عشرة ومائة، وقيل: سنة خمس عشرة.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]
[[تصنيف: الرواة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣

الاسم سليمان بن موسی
تاريخ الولادة لم يذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 119 الهجري القمري
كنيته أبو الربيع أو أبو أيوب
نسبه الأُموي بالولاء مولى آل أبي سفيان بن حرب.
لقبه الدمشقي
طبقته التابعي

سليمان بن موسی: وكان فقيهاً راوياً. قال أبو حاتم: اختار من أهل الشام بعد الزهريّ، ومكحول للفقه سليمان ابن موسى. وقال النسائي: أحد الفقهاء، وليس بالقويّ في الحديث.

سليمان بن موسى (... ــ 119ق)

الأُموي بالولاء، أبو الربيع، ويقال: أبو أيوب الدمشقي الأشدق، مولى آل أبي سفيان بن حرب. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

روى عن: أبي أُمامة صُدَيّ بن عَجلان الباهلي، و عطاء بن أبي رباح، وعمرو ابن شعيب، والقاسم بن محمد بن أبي بكر، و محمد بن مسلم بن شهاب الزهري، ونافع مولى ابن عمر، وآخرين.
روى عنه: عبد اللَّه بن لَهِيعَة، وعبد الملك بن جريج، و عبد الرحمن الأوزاعي، وهشام بن الغاز.

فقاهته

وكان فقيهاً راوياً. قال أبو حاتم: اختار من أهل الشام بعد الزهريّ، ومكحول للفقه سليمان ابن موسى. وقال النسائي: أحد الفقهاء، وليس بالقويّ في الحديث.

بعض أحاديثه الفقهية

روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن سليمان بن موسى أنّ رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يخطبون يوم الجمعة قياماً، لا يقعدون إلَّا في الفصل بين الخطبتين، وأوّل من جلس معاوية. [٢]
وروى أيضاً عن ابن جريج قال: سألنا سليمان بن موسى كيف الصلاة على الشهيد عندهم؟ فقال: كهيئتها على غيره، قال: وسألنا عن دفن الشهيد، فقال: أمّا إذا كان في المعركة فانّا ندفنه كما هو، ولا نغسّله، ولا نكفّنه، ولا نحنّطه، وأمّا إذا انقلبنا به وبه رمق فإنّا نغسله، ونكفّنه، ونحنّطه، وجدنا الناس على ذلك، وكان عليه من مضى قبلنا من الناس. [٣]

وفاته

توفي سنة تسع عشرة ومائة، وقيل: سنة خمس عشرة.

الهوامش

  1. الطبقات الكبرى 7- 457، التأريخ الكبير 4- 38 برقم 1888، الضعفاء و المتروكين للنسائي 116 برقم 252، الجرح و التعديل 4- 141 برقم 615، الثقات لابن حبان 6- 379، مشاهير علماء الامصار 284 برقم 1415، الكامل في الضعفاء لابن عدي 2- 363 برقم 9- 741، حلية الاولياء 6- 87 برقم 341، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 230 برقم 383، الكامل في التأريخ 5- 215، مختصر تاريخ ابن عساكر لابن منظور 10- 189 برقم 92، تهذيب الكمال 12- 92 برقم 2571، تاريخ الإسلام 373 برقم 411) حوادث 101 120)، العبر 1- 115 (119)، ميزان الاعتدال 2- 225 برقم 3518، سير أعلام النبلاء 5- 433 برقم 193، الوافي بالوفيات 15- 436 برقم 586، البداية و النهاية 9- 166، النجوم الزاهرة 1- 284، تهذيب التهذيب 4- 226 برقم 377، تقريب التهذيب 1- 331 برقم 501، شذرات الذهب 1- 156 (119)، تهذيب تاريخ ابن عساكر لابن بدران 6- 286.
  2. المصنّف: 3- 187 برقم 5259.
  3. المصنّف: 3- 544 برقم 6643.