الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي الخنيزي»

→ التعديل السابق

علي الخنيزي (عرض المصدر)

مراجعة ٠٩:٥٥، ١٩ أكتوبر ٢٠٢١

أُزيل ٢٬٤٨٠ بايت ، ١٩ أكتوبر ٢٠٢١

لا يوجد ملخص تحرير

Mahdipoor

Write، confirmed، steward، إداريون

٣٬٣٠٥

تعديل

@@ سطر ١: / سطر ١: @@
 <div class="wikiInfo">
-[[ملف:علي_الخنيزي.jpg|تصغير|مركز]]
+[[ملف:علي الخنيزي.jpg|250px|تصغير|مركز|علي الخنيزي]]
 {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
 !الاسم!! data-type="AuthorName" |علي الخنيزي‏
@@ سطر ٢٣: / سطر ٢٣: @@
 |-
 |الآثار
-| data-type="AuthorWritings" |وآخر مؤلّفاته هو كتاب وحدوي معروف، اسمه «الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية».
+| data-type="AuthorWritings" |«الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية».
-ومنهجية الشيخ الخنيزي في مسألة الوحدة الإسلامية تتمثّل في النقاط التالية:
-- التسامح مع الآخرين وإن اختُلف معهم.
-- إنّ الحوار هو المنهج السليم في حلّ المعضلات، وهو الطريق إلى الاعتراف بالآخر والتعايش معه.
-- الذهاب مع الدليل حيثما ذهب، والوقوف على البرهان أينما وقف، والتمسّك بالحجّة الدامغة، وعدم الاعتماد على المصلحة أو العاطفة أو العصبية.
-- للوصول إلى الوحدة لا بدّ من إلغاء التفرقة المذهبية، والجامع هو الدين الإسلامي الحنيف، فبه تحصل القوّة الرابطة لجميع المسلمين بعضهم ببعض.
-- التحرّر من أيّة عصبية تاريخية أو عقائدية أو اجتماعية، وسلوك طريق الإنصاف والاقتصاد على ضوء الهدي الإسلامي.
-وآخر مؤلّفاته هو كتاب وحدوي معروف، اسمه «الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية».
-ومنهجية الشيخ الخنيزي في مسألة الوحدة الإسلامية تتمثّل في النقاط التالية:
-- التسامح مع الآخرين وإن اختُلف معهم.
-- إنّ الحوار هو المنهج السليم في حلّ المعضلات، وهو الطريق إلى الاعتراف بالآخر والتعايش معه.
-- الذهاب مع الدليل حيثما ذهب، والوقوف على البرهان أينما وقف، والتمسّك بالحجّة الدامغة، وعدم الاعتماد على المصلحة أو العاطفة أو العصبية.
-- للوصول إلى الوحدة لا بدّ من إلغاء التفرقة المذهبية، والجامع هو الدين الإسلامي الحنيف، فبه تحصل القوّة الرابطة لجميع المسلمين بعضهم ببعض.
-- التحرّر من أيّة عصبية تاريخية أو عقائدية أو اجتماعية، وسلوك طريق الإنصاف والاقتصاد على ضوء الهدي الإسلامي.
-- «الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية».
 |-
 |المذهب
@@ سطر ٤٣: / سطر ٢٩: @@
 |}
 </div>
-علي الخنيزي: مصلح إسلامي، وداعية من [[دعاة التقريب]].
+'''علي الخنيزي''': مصلح إسلامي، وداعية من [[دعاة التقريب]].
 =الولادة=
 <br>ولد الشيخ علي أبو الحسن بن حسن بن مهدي بن كاظم بن علي الخنيزي في [[القطيف]] سنة 1291 ه.
 =الدراسات=
-أخذ مقدّمات العلوم عن: [[محمّد علي النهّاش]]، و[[عبد اللَّه آل نصر اللَّه]]، و[[منصور الجشّي]]، و[[محمّد علي آل عبد الجبّار]]، وتوجّه نحو [[النجف الأشرف]] سنة 1314 ه، ونال درجة الاجتهاد في الفقه وأُصوله بعد حضوره الأبحاث العالية، وعاد إلى وطنه سنة 1329 ه، واشتغل بالتدريس والتوجيه والقضاء والتبليغ.
+أخذ مقدّمات العلوم عن: محمّد علي النهّاش، وعبد اللَّه آل نصر اللَّه، ومنصور الجشّي، ومحمّد علي آل عبد الجبّار، وتوجّه نحو [[النجف الأشرف]] سنة 1314 ه، ونال درجة الاجتهاد في الفقه وأُصوله بعد حضوره الأبحاث العالية، وعاد إلى وطنه سنة 1329 ه، واشتغل بالتدريس والتوجيه والقضاء والتبليغ.
 =الأساتذة والتلاميذ=
-<br>من أساتذته: الشيخ [[هادي الهمداني]]، والشيخ [[محمّد طه نجف]]، و[[السيّد أبو تراب عبد العلي الخوانساري]]، والشيخ [[فتح اللَّه الأصفهاني]] شيخ الشريعة، والشيخ [[محمّد كاظم الخراساني]].
+<br>من أساتذته: الشيخ [[هادي الهمداني]]، والشيخ [[محمّد طه نجف]]، والسيّد أبو تراب عبد العلي الخوانساري، والشيخ فتح اللَّه الأصفهاني شيخ الشريعة، والشيخ [[محمّد كاظم الخراساني]].
-<br>ومن تلامذته: الشيخ [[علي الجشّي]]، والشيخ [[محمّد علي الجشّي]]، والشيخ [[منصور آل سيف]].
+<br>ومن تلامذته: الشيخ [[علي الجشّي]]، والشيخ محمّد علي الجشّي، والشيخ منصور آل سيف.
 =الوفاة=
 <br>توفّي بالسكتة القلبية في القطيف سنة 1363 ه.
@@ سطر ٦٧: / سطر ٥٥: @@
 <br>
 [[تصنيف:روّاد التقريب]]
-[[تصنيف:علماء القطيف]]
+[[تصنيف: الشخصيات ]]