الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأمة الوسط»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٦ مراجعات متوسطة بواسطة ٣ مستخدمين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''الأُمّة الوسط'''وصف جاء للأُمّة الإسلامية بمعنى : كونها أفضل الأُمم، ودينها أكمل الأديان، فهي تسير وسط طريق يلزم على بقية الناس أن يقتفوا أثرها، وهي الأُمّة التي تشهد على الناس جميعاً، فتقيم بينهم العدل والقسط، وتضع لهم الموازين. وهي الأُمّة المعيار والميزان لبقية الأُمم في الحقّ والباطل، أُمّة مستقلّة وطليعة، غير مقلّدة أو تابعة، شاهدة على الناس، حاكمة بالعدل.<br>
'''الأُمّة الوسط''' وصف جاء لل[[الأمّة الواحدة|أُمّة الإسلامية]] بمعنى : كونها أفضل الأُمم، ودينها أكمل الأديان، فهي تسير وسط طريق يلزم على بقية الناس أن يقتفوا أثرها، وهي الأُمّة التي تشهد على الناس جميعاً، فتقيم بينهم العدل والقسط، وتضع لهم الموازين. <br>
و«'''الأُمّة الوسط''' » كتاب جاء بهذا العنوان من تأليف الأُستاذ [[محمود شاكر]]، ومن نشر دار الهدىٰ في الرياض.<br>
وهي الأُمّة المعيار والميزان لبقية الأُمم في [[الحقّ والباطل]]، أُمّة مستقلّة وطليعة، غير مقلّدة أو تابعة، شاهدة على الناس، حاكمة بالعدل.<br>


[[تصنيف: الكتب التقريبية]]
 
 
 
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٣٥، ٢٨ يوليو ٢٠٢١

الأُمّة الوسط وصف جاء للأُمّة الإسلامية بمعنى : كونها أفضل الأُمم، ودينها أكمل الأديان، فهي تسير وسط طريق يلزم على بقية الناس أن يقتفوا أثرها، وهي الأُمّة التي تشهد على الناس جميعاً، فتقيم بينهم العدل والقسط، وتضع لهم الموازين.
وهي الأُمّة المعيار والميزان لبقية الأُمم في الحقّ والباطل، أُمّة مستقلّة وطليعة، غير مقلّدة أو تابعة، شاهدة على الناس، حاكمة بالعدل.